أجيبـي عن الأسئلة الآتية :
الســـــــــــــؤال الأول :
اختاري الإجابة الصحيحة مما يأتي :
1- يطلق على مجموع مسائل وأصول كلية تجمعها جهة واحدة :
أ- العلم ب- الفقه جـ- المعرفة د – اليقين
2- أصح الأقوال في معنى القرآن في اللغة :
أ- عن الزجاج أنه وصف على وزن فعلان مشتق من القرآن بمعنى الجمع .
ب- مشتق من قرنت الشيء بالشيء عن الأشعري .
جـ- مصدر مهموز بوزن الغفران مشتق من قرأ بمعنى ( تلا ) عن اللحياني .
د- ( أ - جـ ) .
3- من أشهر تلاميذ أبي بن كعب بالمدينة :
أ- الحسن البصري ب- سعيد بن جبير جـ- محمد بن كعب القرظي د- عطاء بن رباح
4- من أشهر العلماء الذين دونوا التفسير على أنه باب من أبواب الحديث :
أ- شعبة بن الحجاج . ب- وكيع بن الجراح . جـ- سفيان بن عيينة . د- جميع ما سبق .
5- علوم القرآن يسمى بعلم ( التفسير ) لأنه :
أ - بمعنى المسائل المختلفة المضبوطة ضبطا علميا .
ب- بمعنى إدراك الشيء بحقيقته .
جـ - يتناول المباحث التي لابد للمفسر من معرفتها والاستفادة إليها في تفسيره
د- لأنه يتناول موضوعا واحدا .
6- علي بن إبراهيم الحوفي هو :
أ- أول من ألف في الناسخ والمنسوخ . ب- أول من دوّن في التفسير مستقلا .
جـ- أول من جمع علوم القرآن في مؤلف واحد . د- أول من وضع قواعد النحو .
7- الوحي بالمعنى المصدري اصطلاحا :
أ- كلام الله تعالى المنزل على نبي من الأنبياء .
ب- إعلام الله تعالى من يصطفيه من عباده ما أراد من هدايته بطريقة خفية سريعة .
جـ- عرفان يجده الشخص من نفسه مع اليقين بأنه من قبل الله .
د- الإعلام الخفي السريع الخاص بمن يوجه إليه بحيث يخفى على غيره .
8- كيفية تلقي الرسول صلى الله عليه وسلم للقرآن :
أ- منـاما . ب- إلهـاما . جـ- من وراء حجاب . د- لا شيء مما سبق.
9- يعني العلماء به ما كان في السور المدنية من آيات جاء أسلوبها في خصائصه و طابعه العـــام على نمط السور المكية :
أ- ما حمل من مكة إلى المدينة . ب- ما اختلف فيه .
جـ- ما يشبه نزول المكي في المدني . د- ما اتفق عليه .
10- من فوائد العلم بالمكي والمدني :
أ- الاستعانة به في تفسير القرآن .
ب- تذوق أساليب القرآن والاستفادة منها في أسلوب الدعوة إلى الله .
جـ- الوقوف على السيرة النبوية من خلال الآيات القرآنية . د- جميع ما سبق .
11- المنهج السماعي النقلي من المناهج التي اعتمد العلماء فيها على معرفة :
أ- أول ما نزل وآخر ما نزل. ب- المكي والمدني. جـ- أسباب النزول. د- المناسبة .
12- من مميزات المدني الموضوعية :
أ- قصر الفواصل مع قوة الألفاظ وإيجاز العبارة. ب- الدعوة إلى التوحيد وعبادة الله وحده.
جـ - بيان العبادات والمعاملات والحدود ونظام الأسرة .
د- ذكر قصص الأنبياء والأمم السابقة وفضيلة الجهاد .
13- سورة المدثر نزلت بكاملها قبل نزول تمام سورة :
أ- الفاتحة . ب- الكوثر . جـ- اقرأ . د- الفلق .
14- آخر ما نزل من سورة براءة قوله تعالى :
أ- واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله . ب- لقد جاءكم رسول من أنفسكم .
ج - ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض .
د- اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي .
15- قول التابعي إذا كان صريحا في سبب النزول فإنه يقبل ويكون مرسلا :
أ - إذا صح المسند إليه . ب- كان من أئمة التفسير الذين أخذوا عن الصحابة .
جـ- اعتضد بمسند آخر . د- جميع ما سبق .
16- "لا يحل القول في أسباب نزول الكتاب إلا بالرواية والسماع ممن شاهدوا التنزيل ووقفوا
على الأسباب " من أقوال :
أ- الواحدي . ب- محمد بن سيرين . جـ- السيوطي . د- عبيدة .
17- من فوائد معرفة سبب النزول :
أ- بيان العناية التي حظي بها القرآن الكريم صيانة له وضبطا لآياته .
ب- تمييز الناسخ والمنسوخ .
جـ- بيان الحكمة التي دعت إلى تشريع حكم من الأحكام .
د- إدراك أسرار التشريع في تاريخ مصدره الأصيل .
18- صيغة سبب النزول تكون نصا صريحا في السببية إذا قال الراوي :
أ- أحسب هذه الآية نزلت في كذا . ب- حدث كذا فنزلت الآية .
جـ- نزلت هذه الآية في كذا . د- ما أحسب هذه الآية نزلت إلا في كذا .
19- إذا تعددت الروايات وكانت جميعها نصا في السببية وكان إسناد أحدها صحيحا فالمعتمد :
أ- الرواية الصحيحة . ب- ما كان نصا في السببية .
جـ- جمع بينها إن أمكن . د- يحمل على تعدد النزول وتكرره .
20- قد تكون تأكيدا لما قبلها أو بيانا أو تفسيرا أو اعتراضيا تذيلينا :
أ- الآية . ب- السورة . جـ- الجملة .
21- المناسبة قد تكون :
أ- في مراعاة حال المخاطبين . ب- بين السورة والسورة .
جـ- بين فواتح السور وخواتمها . د- جميع ما سبق .
22- أصح المذاهب في نزول القرآن جملة :
أ- نزوله جملة إلى بيت العزة من السماء الدنيا ثم نزوله بعد ذلك منجما عليه
صلى الله عليه وسلم .
ب- ابتداء نزوله على رسوله صلى الله عليه وسلم فقد ابتدأ نزوله في ليلة القدر
في شهر رمضان .
جـ- أنزل إلى السماء الدنيا في ثلاث وعشرين ليلة القدر، في كل ليلة منها ما يقدر
الله إنزاله في كل السنة .
23- دليل على أن الكتب السماوية السابقة نزلت جملة قوله تعالى :
أ- تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم.
ب- وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة .
جـ- وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله .
24- من صور تثبيت فؤاد الرسول صلى الله عليه وسلم :
أ- الأمر بالصبر . ب- الأمر بالقتال . جـ- الأمر بالإعراض عنهم .
25- مسايرة الحوادث والتدرج في التشريع من حكمة نزوله منجما :
أ- الزبور . ب- الإنجيل . جـ- القرآن الكريم .
26- من الحفاظ السبعة الذين أوردهم البخاري :
أ- أبو زيد ابن السكن . ب- معاذ بن جبل . جـ- ثابت بن قيس . د- ( أ - ب ) .
27- حصر الحفظ على السبعة المذكورين من البخاري محمول على أن هؤلاء :
أ- جمعوا القرآن كله في صدورهم . ب- عرضوه على النبي صلى الله عليه وسلم .
جـ- اتصلت بنا أسانيدهم . د- جميع ما سبق .
28- الذي اختاره أبوبكر الصديق وعثمان بن عفان في جمعهما للقرآن :
أ- عمر بن الخطاب . ب- حذيفة بن اليمان . جـ- زيد بن ثابت .
29- سبب جمع أبوبكر رضي الله عنه للقرآن :
أ- الاختلاف في وجوه القراءة. ب- خشية ضياعه بموت حفاظه .
جـ - اقتداءً به صلى الله عليه وسلم .
30- اعتمد جمع القرآن في عهد أبي بكر رضي الله عنه على :
أ- الكتابة فقط . ب- الحفظ فقط . د- الحفظ والكتابة معا .
31- الفرق بين جمع أبي بكر وجمع عثمان رضي الله عنهما، أن جمع عثمان كان نسخا
له على :
أ- الأحرف السبعة التي نزل عليها القرآن. ب- حرف واحد من الأحرف السبعة .
جـ- ما لــم تنسـخ تلاوتــه .
32- المشهور في عدد المصاحف التي أرسل بها عثمان رضي الله عنه إلى الأفاق :
أ- سبعة مصاحف . ب- أربعة مصاحف . جـ- خمسة مصاحف .
33- أصوب الأقوال في ترتيب السور أنه :
أ- اجتهاد من عثمان رضي الله عنه . ب- بعضها توقيفي وبعضها اجتهادي .
جـ- توقيفي عنه صلى الله عليه وسلم كترتيب الآيات .
34- اختلف العلماء في حكم الرسم العثماني :
أ- توقيفي يجب الأخذ به في كتابه القرآن . ب- ليس توقيفيا عنه صلى الله عليه وسلم
ولكنه اصطلاح ارتضاه عثمان بن عفان وتلقته الأمة بالقبول فيجب التزامه والأخذ به .
جـ- اصطلاحي ولا مانع من مخالفته إذا اصطلح الناس على رسم خاص للإملاء وأصبح شائعا
بينهم .
35- أول من قام بتحسين كتابة المصحف بالشكل والنقط هو :
أ- يحي بن يعمر . ب- أبو الأسود الدؤلي . جـ- نصر بن عاصم الليثي .
الســـــــــــــؤال الثـــــــــــــــاني :
اختاري الحرف ( أ ) للعبارة الصحيحة و ( ب ) للعبارة الخاطئة للفقرات التالية :
36- إن الحكمة من تعدد أسماء القرآن الكريم وصفاته للدلالة على شرف المسمى وفضيلته .
37- تدوين علوم القرآن عرف منذ عهد الصحابة رضوان الله عليهم .
38- من أشهر المفسرين من الصحابة زيد بن أسلم .
39- بدأ عصر التدوين في القرن الثاني الهجري فدوّن الحديث ودوّن التفسير على أنه باب من أبوابه .
40- أن الكتب السماوية السابقة كالقرآن جيء بها على التأبيد لا التوقيت .
41- المتعبد بتلاوته يخرج قراءات الآحاد والأحاديث القدسية .
42- الحديث القدسي يجزئ في الصلاة ويثيب الله على قراءته بكل حرف عشر حسنات .
43- أصوب الأقوال في كيفية تلقيّ جبريل للقرآن أنه حفظه من اللوح المحفوظ .
44- من خصائص القرآن الكريم أنه يجب أداؤه بلفظه .
45- الهيئة التي يظهر فيها جبريل بصورة رجل يتحتم فيها أن يتجرد من روحانيته، وهذا يعني أن ذاته انقلبت رجلا .
46- من الشبه التي أثارها الجاحدون حول الوحي أن محمدا قد تلقى العلوم القرآنية على يد معلم .
47- أن الآيات المكية مبنية على الآيات المدنية في الأحكام و التشريع .
48- يمثل العلماء لما نزل شتاءً بآيات حديث الإفك في سورة النور .
49- المعتبر في المكي والمدني ما نزل بالمدينة و ما جاورها .
50- من ضوابط المدني كل سورة مبدوءة بالقسم فهي مدنية .
51- من مميزات السور المكية طول المقاطع والآيات في أسلـوب يقـرر الشريعـة و يوضـح أهدافــــها ومراميها .
52- أول ما نزل من القرآن قوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا "
53- سبب النزول يكون قاصرا على أن تحدث حادثة فينزل القرآن الكريم بشأنها .
54- الصحيح التوسع في سبب النزول فنجعل فيه ما هو من قبيل الإخبار عن الأحوال الماضية والوقائع الغابرة .
55- من فوائد معـرفة سبب النـزول تخصيص حكم ما نـزل بالسبب عند من يرى أن العبـرة بخصـوص السبب لا بعموم اللفظ .
56- من فوائد معرفة المناسبة بين الآيات والسور معرفة من نزلت فيه الآية على التعيين حتى لا يتهم البريء ويبرأ المتهم .
57- إن علماء اللغة يفرقون بين الإنزال والتنزيل، فالتنزيل عندهم لما نزل مفرقا والإنزال أعم .
58- إن تحدي المشركين بنزول القرآن مفرقا مع عجزهم عن الإتيان بمثله أدخـل في الإعجـاز وأبلـغ في الحجة من أن ينزل جملة .
59- إن أصل الزنا وحرمة الدماء وأصول المعاملات المدنية نزلت بالمدينة .
60- يطلق جمع القرآن ويراد به عند العلماء على جمعه بمعنى كتابته فقط .
61- إن الاعتماد على الحفظ في النقل من خصائص هذه الأمة .
62- يرى بعض العلماء أن تسمية القرآن بالمصحف نشأت منذ ذلك الحين في عهـده صلى الله عليــه وسلم .
63- دلت الآثار أن الاختلاف في وجوه القراءة لم يفزع منه حذيفة بن اليمان وحده بل شاركه غيره من الصحابة في ذلك .
64- أن رسـول الله صلى الله عليه وسلم أوجب على الأمة القــراءة بالأحــرف السبعـة جميعا، ولـذلك اشتمل عليها جمع أبوبكر للقرآن .
65- أن جمع أبي بكر للقرآن كان نقلا لما كان مفرقا في الرقاع والأكتاف والعسب وجمعه في مصحف واحد مرتب الآيات والسور .
66- من أقسام سور القرآن (المثاني) وهو ما يلي السبع الطوال وسميت بذلك لأن كل سورة منها تزيد على مئة آية أو يقاربها .
67- المقصود ( بالرسم العثماني ) الطريقة التي ارتضاها عثمان بن عفان في كتابة المصاحف .
68- أن كتابة المصاحف بالرسـم العثماني ليست واجبة ويصح كتابته وفق القواعد الإملائية الشائعة المصطلح عليها .
69- نقط المصحف وشكله مستحب لأنه صيانة له من اللحن والتحريف .
70- الضبط بالحركات المأخوذة من الحروف هو الذي أخرجه الحسن البصري .
|